عندما يغلي دم رئيس الوزراء التركي أردوغان ويعلنها صريحة بأن اسرائيل لن تنجو إذا ما أقدمت على أي عمل غبي ضدد القافلة المتجهة إلى غزة...
وعندما يثور الشعب المصري ثورته التي كانت في الماضي تعتبر ضرباً من الخيال.. فيزمجر ويكشر عن حقيقة كونه شعب حر وأن مازال العرب فيهم تلك النخوة التي كنا نسمعها في كتب الأولين.. ويقومو بكسر الجدار السخيف الذي اعتقد الصهاينة بأنه سيحميهم.. ويقوم الأبطال بالتسلق وحرق العلم الاسرائيلي الذي من المفترض أن يدخل موسوعة جينيس لكونة أكثر علم تم حرقه يليه الأمريكي.. وبعدها يفر السفير الصهيوني ومن معه..
عندها سأقولها بصوت عااااااااااااالي: الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر...
ولعت واتزنقت اسرائيل وصارت ترتقب ما لا يحمد عقباه..
تعليقا على ما حدث في مصر اليوم..
سواء كا ذلك خطأ أم لا .. أنا أعلم أن الآن الذي سيدان دوليا هو الشعب المصري .. وأن مصر ربما ستدخل في مرحلة حرجة .. لكن الذي يهم في الأمر أن اسرائيل باتت تعلم بأنها غير مرغوبة لدى مصر ولدى كافة الشعوب العربية.. وكان من المفترض لو أن مصر استدعت سفيرها عندما قتل الجنود المصريين في سيناء ..
لكن دائما ما تثبت الشعوب أنها أقدر من الحكومات على فرض موقفها!!
على العموم ..
أسأل الله أن يكون في عن الشعوب الإسلامية والعربية على النهضة والتحرر من العبودية العصرية ...
الهم آميييييييييين
