السبت، فبراير 25، 2012

مازالوا هُم لايشعرون!!

تتألم جداً ,
و تحاكي همومها في دفتر صغير !
تكلم صديقتها المخلصه بَ نبره اقرب لـ /
( الإختناق ) , و تتسائل كثيراً !
و في الصباح . .
تبتسم !!
و تضع العطور , و تختار اجمل القلائد ,
و تجامل الزهور !
و تضع كحلاً جديداً غير الذي سال [ ليلة البارحه ] !
تحادث هذه و تضحك مع تلك ..
وبالتأكيد تجعل لسان حالها يقول ;
( انا أسعد انُثى في العالم ) !

- تعود في المسَاء فـ تكتب :

مازلت أتحمّل و مازالوا هُم لايشعرون :’)
 
 
 

ليست هناك تعليقات: