قيل أن المتحدث عن الموت كثيرا يموت سريعا.. الحقيقة هي أنه لم يمت سريعا ولكن كانت هذه موتته الأخيرة التي شهدتها المدينة كلها وكان هو الوحيد الغائب عنها!
إنهم يموتون كثيرا داخل أنفسهم... يحكون كل موتة ولا يحضرون لحظة تشيعهم الحقيقية!
فليرقدوا بسلام الآن لم يعد هنالك حاجة لموتهم المتكرر فقد وجدوه حقا.
#دعاء_فزيوز